اُسْتُمِدَّ الإلهام للمادة الجديدة للبدن من الألوان الدافئة لغروب الشمس عند معانقتها للمناظر الطبيعية الجليدية الخلابة، وتجمع هذه الساعة الجديدة بين قرص أنيق بلون أسود مزدان بنمط غلاسيير وبدن بلون برونزي دافئ، مما يضفي قيمة جمالية جديدة لمجموعة مون بلان آيسد_سي. 

تسمح مون بلان للضوء بالرقص والتألق في ساعتها الجديدة ة ذا انڤيلد سيكريت مينيرڤا، بزر تدوير أحادي ، وبمُؤَقَّت (كرونوغراف) - وقد اتبع مصممو مون بلان منهجاً معمارياً حقيقياً للساعة، يخلق تناغماً جذاباً بين الضوء والعمق يتدفق من خلال آلية الحركة المبنية على ركائز؛ مما يسمح لمرتديها بالاستمتاع بالتفاصيل الأنيقة المصنوعة يدوياً من خلال خمس نوافذ بلورية مختلفة. وقد أَضْفَى اللون الأزرق المعاصر لتزيين الألواح والقناطر، لمسة عصرية ومتميزة للساعة، تتباين بشكل أنيق مع باقي أجزاء آلية الحركة.

اجتمعت أيقونتين عملاقتين للاحتفال بمرور مائة عام على ابتكار أداة الكتابة الشهيرة ميسترشتوك من مون بلان، وسوف تقوم الدار بإطلاق إصدار محدود من ساعة ستار ليغاسي نيكولاس ريوسيك كرونوغراف تتضمن عناصر تصميمية أنيقة مستوحاة من تلك التحفة الأيقونية. يزدان القرص الأسود بطباعة مضيئة، تكشف عن رسم توضيحي مخطط يعود تاريخه لعام 1920 لقلم فاونتين. يتضمن قرص الساعات والدقائق المنحرف عن المركز أيضًا مخططات في تصميمه، وهذه المرة من جدول الأبعاد الخاص بشعار الغطاء الثلجي الشهير لمون بلان والذي يمكن العثور عليه أيضاً على طرف كل غطاء لقلم ميسترشتوك وعلى رمانة ساعات مون بلان.

تحتوي مادة البدن الأوسط على ثاني أكسيد الكربون، في أحدث ساعة چيوسفير 1858 والتي تتألق بعرض تصميم قوي مثل الابتكار الكامن بها وبهذا تطلق مون بلان العنان لمفهوم الأوكسچين والذي يعتبر عنصراً أساسيا لأي عملية تسلق جريئة.

علاوة على كونها ساعة خالية تمامًا من الأوكسچين «صفر أوكسچين»، مما يعني خلو بدنها من الأوكسچين، وتتسم بعدة ميزات للمستكشفين المغامرين الذين يحتاجون أن تعمل معداتهم في بيئات وظروف قاسية، وقد تم صنع المادة الجديدة للبدن الأوسط لساعة چيوسفير باستخدام عملية مبتكرة رائدة تستخرج ثاني أكسيد الكربون من إنتاج الغاز الحيوي والنفايات المعدنية التي تنتجها مصانع إعادة التدوير وذلك بفضل عمليات إذابة الكالسيوم والكربنة.