DAM_BGRD_0006
قلم حبر سائل من مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، إصدار محدود 92
SAR 179500.0

قلم حبر سائل من مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، إصدار محدود 92

SAR 179,500
DAM_BGRD_0006
قلم حبر سائل من مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، إصدار محدود 92
SAR 179500.0
يعتمد الفنّانون العظماء على مدار التاريخ على لغة جمال وأشكال عالمية للتعبير عن التجربة البشرية. تُمثِّل مجموعة أساتذة الفنّ من مون بلان تكريمًا لإسهاماتهم الخالدة في السعي إلى الكمال الفني، وهو السعي الذي تشارك فيه مون بلان وتحتفي به. يُعدّ بيير أوغوست رينوار أحد أبرز رواد الحداثة، حيث ساعدت رسوماته التي تغمرها الشمس على تحديد أسلوب حركة فنية بأكملها هي: الانطباعية. وتقديرًا للإنجازات الرائدة التي حققها هذا الفنان الانطباعي الفرنسي المرموق الذي يواصل إبهار عشاق الفن حتى يومنا هذا، ابتكرت مون بلان مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، الإصدار المحدود 92. كان الانطباعيون، وعلى رأسهم رينوار، يخرجون من استوديوهاتهم إلى أحضان الطبيعة لتجسيد لحظات تغيِّر المزاج بألوان نابضة بالحياة وحركات فرشاة انسيابية وتلقائية على اللوحات. ينعكس هذا الأسلوب الإبداعي المثالي، الذي يتمثّل في الرسم بحركات فرشاة سريعة ومتجاورة بصورة مباشرة دون مزجها، في الإصدار المحدود 92، الذي تتميّز أنبوبته المصنوعة من الذهب الخالص Au750 بتطعيمات مرسومة باليد بألوان تفصل بينها شرائط رقيقة باللون الذهبي. يحتفي لون هذا الإصدار وتصميمه بلوحة من أهم اللوحات التي رسمها رينوار في المرحلة الانطباعية من حياته وهي لوحة: غداء حفل المركب. تحول الاشمئزاز والنفور الذي قوبل به أسلوب الانطباعيين في البداية إلى مصدر إعجاب وحماس كبير بمرور الوقت. أشاد النقاد بلوحة غداء حفل المركب "بأنها مبتكرة وتلقائية دون أن تكون جريئة للغاية"، وأضافوا أنها "...واحدة من أفضل اللوحات التي رسمها رينوار...". يصوّر رينوار الاستمتاع بالحياة في تجمع لتناول الغداء في أجواء مبهجة داخل مطعم بجزيرة شاو، حيث يجتمع أفراد من جميع الطبقات الاجتماعية للاستمتاع بأوقات فراغهم خارج المدينة، سواء كانوا يرتدون ملابس أنيقة تتمثل في قبعة عالية وأسلوب رسمي أو يرتدون ملابس كاجوال وبدون أكمام مع قبعة من القش. يغطي نقش على شكل جدائل، مستوحى من هذه القبعات التقليدية في ذلك الوقت، الغطاء المصنوع من الذهب الخالص Au750، في حين تنعكس ألوان المظلّة، التي ترفرف مع نسيم الهواء، في تطعيمات اللّكر بالأنبوبة. يُعبِّر حجر يَشب كالاهاري باللون البني الفاتح الموجود في الجزء العلوي من الغطاء، والذي يُدمج فيه شعار مون بلان من عرق اللؤلؤ المتقزّح، عن الأجواء الدافئة للوحة التي يغمرها الضوء. يتمثّل أحد التفاصيل التي تخطف الأنظار في المشبك المطلي بالذهب المُصمَّم على شكل فرشتين، ويبدو طرف الفرشاة المسطحة وكأنه لا يزال مطليًا باللون البني، وكأن رينوار قد استخدمها لتوه في وضع اللمسات الأخيرة على إحدى روائعه الفنية. وتكريمًا لمهارات رينوار في الرسم، يُدمج طرف مصنوع من الذهب الرقيق الخالص Au999 في المخروط، مما يوفِّر للفرد أداة لإبداع رسومات خاصة به بتقنية النقش الفضي. تزدان الريشة المصنوعة يدويًّا من الذهب الخالص Au750 بصورة مستعارة من واحدة من أواخر الصور الذاتية لرينوار، ويأتي رقم الإصدار المحدود منقوشًا على الجزء العلوي للغطاء المصنوع من الذهب، مما يُشكِّل تكريمًا لفترته المتأخرة. في بداية تسعينيات القرن التاسع عشر، أعرب معجبو رينوار عن استيائهم من حقيقة أن دولة فرنسا لم تشترِ رسميًا أي عمل من أعمال هذا الفنان المشهور. وأخيرًا، في عام 1892، وكان عامًا حاسمًا ومصدر إلهام اقتصار الإصدار على 92 قطعة فقط، تم تكليف رينوار برسم لوحة لمتحف لوكسمبورغ الجديد. ومن هنا عُرضت أعمال الانطباعيين في متحف وطني للمرة الأولى.
انظر التفاصيل الكاملة
يعتمد الفنّانون العظماء على مدار التاريخ على لغة جمال وأشكال عالمية للتعبير عن التجربة البشرية. تُمثِّل مجموعة أساتذة الفنّ من مون بلان تكريمًا لإسهاماتهم الخالدة في السعي إلى الكمال الفني، وهو السعي الذي تشارك فيه مون بلان وتحتفي به. يُعدّ بيير أوغوست رينوار أحد أبرز رواد الحداثة، حيث ساعدت رسوماته التي تغمرها الشمس على تحديد أسلوب حركة فنية بأكملها هي: الانطباعية. وتقديرًا للإنجازات الرائدة التي حققها هذا الفنان الانطباعي الفرنسي المرموق الذي يواصل إبهار عشاق الفن حتى يومنا هذا، ابتكرت مون بلان مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، الإصدار المحدود 92. كان الانطباعيون، وعلى رأسهم رينوار، يخرجون من استوديوهاتهم إلى أحضان الطبيعة لتجسيد لحظات تغيِّر المزاج بألوان نابضة بالحياة وحركات فرشاة انسيابية وتلقائية على اللوحات. ينعكس هذا الأسلوب الإبداعي المثالي، الذي يتمثّل في الرسم بحركات فرشاة سريعة ومتجاورة بصورة مباشرة دون مزجها، في الإصدار المحدود 92، الذي تتميّز أنبوبته المصنوعة من الذهب الخالص Au750 بتطعيمات مرسومة باليد بألوان تفصل بينها شرائط رقيقة باللون الذهبي. يحتفي لون هذا الإصدار وتصميمه بلوحة من أهم اللوحات التي رسمها رينوار في المرحلة الانطباعية من حياته وهي لوحة: غداء حفل المركب. تحول الاشمئزاز والنفور الذي قوبل به أسلوب الانطباعيين في البداية إلى مصدر إعجاب وحماس كبير بمرور الوقت. أشاد النقاد بلوحة غداء حفل المركب "بأنها مبتكرة وتلقائية دون أن تكون جريئة للغاية"، وأضافوا أنها "...واحدة من أفضل اللوحات التي رسمها رينوار...". يصوّر رينوار الاستمتاع بالحياة في تجمع لتناول الغداء في أجواء مبهجة داخل مطعم بجزيرة شاو، حيث يجتمع أفراد من جميع الطبقات الاجتماعية للاستمتاع بأوقات فراغهم خارج المدينة، سواء كانوا يرتدون ملابس أنيقة تتمثل في قبعة عالية وأسلوب رسمي أو يرتدون ملابس كاجوال وبدون أكمام مع قبعة من القش. يغطي نقش على شكل جدائل، مستوحى من هذه القبعات التقليدية في ذلك الوقت، الغطاء المصنوع من الذهب الخالص Au750، في حين تنعكس ألوان المظلّة، التي ترفرف مع نسيم الهواء، في تطعيمات اللّكر بالأنبوبة. يُعبِّر حجر يَشب كالاهاري باللون البني الفاتح الموجود في الجزء العلوي من الغطاء، والذي يُدمج فيه شعار مون بلان من عرق اللؤلؤ المتقزّح، عن الأجواء الدافئة للوحة التي يغمرها الضوء. يتمثّل أحد التفاصيل التي تخطف الأنظار في المشبك المطلي بالذهب المُصمَّم على شكل فرشتين، ويبدو طرف الفرشاة المسطحة وكأنه لا يزال مطليًا باللون البني، وكأن رينوار قد استخدمها لتوه في وضع اللمسات الأخيرة على إحدى روائعه الفنية. وتكريمًا لمهارات رينوار في الرسم، يُدمج طرف مصنوع من الذهب الرقيق الخالص Au999 في المخروط، مما يوفِّر للفرد أداة لإبداع رسومات خاصة به بتقنية النقش الفضي. تزدان الريشة المصنوعة يدويًّا من الذهب الخالص Au750 بصورة مستعارة من واحدة من أواخر الصور الذاتية لرينوار، ويأتي رقم الإصدار المحدود منقوشًا على الجزء العلوي للغطاء المصنوع من الذهب، مما يُشكِّل تكريمًا لفترته المتأخرة. في بداية تسعينيات القرن التاسع عشر، أعرب معجبو رينوار عن استيائهم من حقيقة أن دولة فرنسا لم تشترِ رسميًا أي عمل من أعمال هذا الفنان المشهور. وأخيرًا، في عام 1892، وكان عامًا حاسمًا ومصدر إلهام اقتصار الإصدار على 92 قطعة فقط، تم تكليف رينوار برسم لوحة لمتحف لوكسمبورغ الجديد. ومن هنا عُرضت أعمال الانطباعيين في متحف وطني للمرة الأولى.
رقم التصميم: MB132058