قلم حبر سائل من مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، إصدار محدود 161
AED 107500.0
قلم حبر سائل من مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، إصدار محدود 161
AED 107,500
- حبر لا نهائي مجاني عند شراء أي قلم فاخر. تطبق الشروط والأحكام.
قلم حبر سائل من مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، إصدار محدود 161
AED 107500.0
اتصل للشراء
يرجى الاتصال بنا لمعرفة المزيد عن هذا المنتج
Ident No. MB132057
يعتمد الفنّانون العظماء على مدار التاريخ على لغة جمال وأشكال عالمية للتعبير عن التجربة البشرية. تُمثِّل مجموعة أساتذة الفنّ من مون بلان تكريمًا لإسهاماتهم الخالدة في السعي إلى الكمال الفني، وهو السعي الذي تشارك فيه مون بلان وتحتفي به.
يُعدّ بيير أوغوست رينوار أحد أبرز رواد الحداثة، حيث ساعدت رسوماته التي تغمرها الشمس على تحديد أسلوب حركة فنية بأكملها هي: الانطباعية. واحتفاءً بأحد أهم الرواد في الفن الفرنسي والروائع الفنية (مثل لوحة "رقص في مولان دو لا جاليت" التي تعود لعام 1876 ولوحة "غداء حفل المركب" التي تعود لعام 1881) لفترته المعروفة باسم "الفترة اللؤلؤية"، ابتكرت مون بلان مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، الإصدار المحدود 161.
يتجسد تألق هذه "الفترة اللؤلؤية"، الذي يشبه عرق اللؤلؤ، في الاختيار غير التقليدي للمواد المستخدمة في هذا الإصدار المحدود: حيث يأتي مصنوعًا من الذهب الخالص Au750 والفضة الإسترليني Ag925، ويزدان بترصيعات من عرق اللؤلؤ، الذي يتكون من طبقة فوق طبقة تحت أمواج المحيط. يمنح الهيكل الناتج عرق اللؤلؤ صلابة مميّزة وجاذبية جمالية، حيث تكسر كل طبقة من طبقاته الضوء لخلق تناغم متقزّح الألوان، هذه الخصائص جعلته إحدى أكثر المواد جاذبية وروعة لصائغي المجوهرات في فترة "الحقبة الجميلة".
تمثِّل لوحة "امرأة بقبعة" أحد أعمال رينوار في "الفترة اللؤلؤية"، حيث أكملها في عام 1891. ترتدي المرأة الشابة قبعة أنيقة وكبيرة ذات حافة، وتبدو مستغرقة، ربما في لحن ما، في تناسق رائع مع توليفة الألوان المتقنة التي يستخدمها رينوار في هذه اللوحة: حيث تتناغم ملامحها الرقيقة مع الخلفية الضبابية بعض الشيء في حين تتحول درجات اللون الأبيض للبلوزة المزركشة التي ترتديها من لمسات فضية ساطعة إلى ظلال ذهبية داكنة وأطياف أرجوانية رقيقة. تنعكس مجموعة الألوان هذه في جميع أجزاء القلم: بدءًا من شعار مون بلان المصنوع من عرق اللؤلؤ الذي يأتي مرصّعًا على حجر كالسيدوني المتلألئ والمزخرف بخطوط بلون أزرق بنفسجي على الجزء العلوي من الغطاء المصنوع بشكلٍ متقن؛ مرورًا بالغطاء الذي يتميّز بقطع تركيبية من الذهب الخالص Au750 ونقش بارز ثلاثي الأبعاد لا مثيل له من الفضة الإسترليني Ag925؛ وصولاً إلى الأنبوبة التي تتزيّن بتقزّح لوني لتطعيمات من عرق اللؤلؤ. تحمل حلقة الجزء العلوي بالغطاء، المصنوعة من الذهب الخالص Au750، نقشًا لعام 1888، وهو العام الذي يشير إلى بداية "الفترة اللؤلؤية" في حياة رينوار. يتمثّل أحد التفاصيل التي تخطف الأنظار في المشبك المطلي بالبلاتين المُصمَّم على شكل فرشتين كاللتين استخدمهما رينوار لإبداع التفاصيل الرقيقة فضلاً عن الأسطح الواسعة التي شكّلت روائعه الفنية.
وتكريمًا لمهارات رينوار في الرسم، يُدمج طرف بتقنية النقش الفضي مصنوع من الفضة الإسترليني الرقيقة Ag925 في المخروط المصنوع من الذهب الخالص Au750، مما يوفِّر للفرد أداة لإبداع رسومات خاصة به بتقنية النقش الفضي.
استخدم رينوار مجموعة من أساليب الرسم في "الفترة اللؤلؤية" في حياته لابتكار لوحة "فتاتان صغيرتان على البيانو". وتأكيدًا على تحقيق التوازن والجاذبية الجمالية للوحة، استرشد رينوار بمبدأ النسبة الذهبية. تُشكِّل هذه "النسبة الإلهية" (التي تبلغ قيمتها 1.618) وعدًا بالجمال المثالي القائم على المعادلات الرياضية، وتعكس التناغم الذي نجده سواء في الطبيعة أو في تشكيل العديد من الأعمال الفنية الأكثر إثارةً للإعجاب حول العالم، كما أنها توضح النسبة بين حجم الغطاء والأنبوبة في مجموعة أساتذة الفنّ المخصصة لهواة الجمع. يتجسَّد جوهر التناغم هذا في الحرف اليوناني Phi الذي يُزيِّن الريشة المصنوعة يدويًّا من الذهب الخالص Au750 والمطلية جزئيًّا بالروديوم، ويأتي مؤطَّرًا بباقات زهور رقيقة، وهي إحدى السمات التي تظهر كثيرًا في أهم أعمال رينوار. وبالإشارة إلى النسبة الذهبية، التي تُشكِّل أساس التكوين المتناغم للعديد من روائع رينوار الفنية، يقتصر الإصدار المحدود من مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، على 161 قطعة.
انظر التفاصيل الكاملة
اضاف إلى حقيبتك
يعتمد الفنّانون العظماء على مدار التاريخ على لغة جمال وأشكال عالمية للتعبير عن التجربة البشرية. تُمثِّل مجموعة أساتذة الفنّ من مون بلان تكريمًا لإسهاماتهم الخالدة في السعي إلى الكمال الفني، وهو السعي الذي تشارك فيه مون بلان وتحتفي به.
يُعدّ بيير أوغوست رينوار أحد أبرز رواد الحداثة، حيث ساعدت رسوماته التي تغمرها الشمس على تحديد أسلوب حركة فنية بأكملها هي: الانطباعية. واحتفاءً بأحد أهم الرواد في الفن الفرنسي والروائع الفنية (مثل لوحة "رقص في مولان دو لا جاليت" التي تعود لعام 1876 ولوحة "غداء حفل المركب" التي تعود لعام 1881) لفترته المعروفة باسم "الفترة اللؤلؤية"، ابتكرت مون بلان مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، الإصدار المحدود 161.
يتجسد تألق هذه "الفترة اللؤلؤية"، الذي يشبه عرق اللؤلؤ، في الاختيار غير التقليدي للمواد المستخدمة في هذا الإصدار المحدود: حيث يأتي مصنوعًا من الذهب الخالص Au750 والفضة الإسترليني Ag925، ويزدان بترصيعات من عرق اللؤلؤ، الذي يتكون من طبقة فوق طبقة تحت أمواج المحيط. يمنح الهيكل الناتج عرق اللؤلؤ صلابة مميّزة وجاذبية جمالية، حيث تكسر كل طبقة من طبقاته الضوء لخلق تناغم متقزّح الألوان، هذه الخصائص جعلته إحدى أكثر المواد جاذبية وروعة لصائغي المجوهرات في فترة "الحقبة الجميلة".
تمثِّل لوحة "امرأة بقبعة" أحد أعمال رينوار في "الفترة اللؤلؤية"، حيث أكملها في عام 1891. ترتدي المرأة الشابة قبعة أنيقة وكبيرة ذات حافة، وتبدو مستغرقة، ربما في لحن ما، في تناسق رائع مع توليفة الألوان المتقنة التي يستخدمها رينوار في هذه اللوحة: حيث تتناغم ملامحها الرقيقة مع الخلفية الضبابية بعض الشيء في حين تتحول درجات اللون الأبيض للبلوزة المزركشة التي ترتديها من لمسات فضية ساطعة إلى ظلال ذهبية داكنة وأطياف أرجوانية رقيقة. تنعكس مجموعة الألوان هذه في جميع أجزاء القلم: بدءًا من شعار مون بلان المصنوع من عرق اللؤلؤ الذي يأتي مرصّعًا على حجر كالسيدوني المتلألئ والمزخرف بخطوط بلون أزرق بنفسجي على الجزء العلوي من الغطاء المصنوع بشكلٍ متقن؛ مرورًا بالغطاء الذي يتميّز بقطع تركيبية من الذهب الخالص Au750 ونقش بارز ثلاثي الأبعاد لا مثيل له من الفضة الإسترليني Ag925؛ وصولاً إلى الأنبوبة التي تتزيّن بتقزّح لوني لتطعيمات من عرق اللؤلؤ. تحمل حلقة الجزء العلوي بالغطاء، المصنوعة من الذهب الخالص Au750، نقشًا لعام 1888، وهو العام الذي يشير إلى بداية "الفترة اللؤلؤية" في حياة رينوار. يتمثّل أحد التفاصيل التي تخطف الأنظار في المشبك المطلي بالبلاتين المُصمَّم على شكل فرشتين كاللتين استخدمهما رينوار لإبداع التفاصيل الرقيقة فضلاً عن الأسطح الواسعة التي شكّلت روائعه الفنية.
وتكريمًا لمهارات رينوار في الرسم، يُدمج طرف بتقنية النقش الفضي مصنوع من الفضة الإسترليني الرقيقة Ag925 في المخروط المصنوع من الذهب الخالص Au750، مما يوفِّر للفرد أداة لإبداع رسومات خاصة به بتقنية النقش الفضي.
استخدم رينوار مجموعة من أساليب الرسم في "الفترة اللؤلؤية" في حياته لابتكار لوحة "فتاتان صغيرتان على البيانو". وتأكيدًا على تحقيق التوازن والجاذبية الجمالية للوحة، استرشد رينوار بمبدأ النسبة الذهبية. تُشكِّل هذه "النسبة الإلهية" (التي تبلغ قيمتها 1.618) وعدًا بالجمال المثالي القائم على المعادلات الرياضية، وتعكس التناغم الذي نجده سواء في الطبيعة أو في تشكيل العديد من الأعمال الفنية الأكثر إثارةً للإعجاب حول العالم، كما أنها توضح النسبة بين حجم الغطاء والأنبوبة في مجموعة أساتذة الفنّ المخصصة لهواة الجمع. يتجسَّد جوهر التناغم هذا في الحرف اليوناني Phi الذي يُزيِّن الريشة المصنوعة يدويًّا من الذهب الخالص Au750 والمطلية جزئيًّا بالروديوم، ويأتي مؤطَّرًا بباقات زهور رقيقة، وهي إحدى السمات التي تظهر كثيرًا في أهم أعمال رينوار. وبالإشارة إلى النسبة الذهبية، التي تُشكِّل أساس التكوين المتناغم للعديد من روائع رينوار الفنية، يقتصر الإصدار المحدود من مجموعة أساتذة الفنّ، تكريمًا للفنان بيير أوغوست رينوار، على 161 قطعة.
رقم التصميم: MB132057