مجموعة من ميسترشتوك
قطع فنية فاخرة من مون بلان
تحتفي هذه المجموعة الفنية الرفيعة بجمال وعظمة قصر ڤيرساي، وتُسلط الضوء على التميز والصنعة الحرفية الماهرة الذي تجسّد هذه العظمة وتعيد إحياءها. تعكس كل أداة كتابة مهارة الحرفيين، حيث تُصنع بتفاصيل دقيقة متشابكة ومواد فاخرة، مستلهمة جزئيًا من الزخارف الداخلية المذهبة للقصر وحدائقه المُعتنى بها، بالإضافة إلى الشخصيات الملكية التي عاشت فيه في الماضي.
مواصفات المنتج
-
الشكل
استند تصميم هذه المجموعة إلى "القلم اللانهائي"، الذي ابتكره المهندس الملكي للويس الرابع عشر، نيكولا بيون، في عام 1707. كانت هذه الأداة قادرة على احتواء كمية كافية من الحبر لكتابة عدة جمل، مما جعل بيون يحظى بشهرة كبيرة كرائد في مجال أقلام الحبر السائل (فاونتين) ذات الخزان.
-
مشبك
عند توليه الحكم، اختار لويس الرابع عشر الشمس كشعار شخصي له، وأطلق على نفسه لقب "ملك الشمس" (Le Roy Soleil). بوصفه مركز الكون، يتوّج المشبك بتجسيد فني بديع لرأس أبولو محاط بأشعة الشمس، مرسومًا على صفيحة من الذهب الأصفر الخالص عيار 750.
-
قاعدة المخروط
تتميز قاعدة المخروط بختم لويس الرابع عشر الشخصي، والذي يتضمن الحرف الأول من اسمه بشكل مزدوج ومتداخل في رمز واحد.
استند تصميم هذه المجموعة إلى "القلم اللانهائي"، الذي ابتكره المهندس الملكي للويس الرابع عشر، نيكولا بيون، في عام 1707. كانت هذه الأداة قادرة على احتواء كمية كافية من الحبر لكتابة عدة جمل، مما جعل بيون يحظى بشهرة كبيرة كرائد في مجال أقلام الحبر السائل (فاونتين) ذات الخزان.
عند توليه الحكم، اختار لويس الرابع عشر الشمس كشعار شخصي له، وأطلق على نفسه لقب "ملك الشمس" (Le Roy Soleil). بوصفه مركز الكون، يتوّج المشبك بتجسيد فني بديع لرأس أبولو محاط بأشعة الشمس، مرسومًا على صفيحة من الذهب الأصفر الخالص عيار 750.
تتميز قاعدة المخروط بختم لويس الرابع عشر الشخصي، والذي يتضمن الحرف الأول من اسمه بشكل مزدوج ومتداخل في رمز واحد.




إرث يظل مصدر إلهام
(null)
كان مجمّع قصر ڤيرساي من أوائل المواقع التي أُدرجت على قائمة التراث العالمي لليونسكو عام 1979، اعترافًا بتأثيره العميق في العمارة وتصميم المناظر الطبيعية، وبكونه شاهدًا على التاريخ، وتحفة فنية تجسّد مرحلة محورية في مسيرة الفن والتاريخ. واليوم، يستقطب القصر أكثر من 10 ملايين زائر سنويًا، مما يجعله واحدًا من أبرز المعالم السياحية في العالم.
تشكّل هذه المجموعة دليلاً على إرثه العريق، إذ تتيح لهواة الاقتناء وعشّاق الفن أن يعيشوا عظمة قصر ڤيرساي بشكل ملموس، من خلال امتلاك قطعة من التاريخ الذي لا يزال مصدر إلهام.