الإصدار المحدود المقتصر على 333 قطعة من قلم الحبر السائل من مجموعة هاي آرتيستري الذي يحتفي بعالم السينما

الإضافة إلى قائمة الأمنيات

بدأت السينما في عام 1895 بعد اختراع جهاز السينماتوغراف، وهو جهاز رائع يربط بين الصور الثابتة في تسلسل حركة سلس. ذروة عصر الأفلام الصامتة في عشرينيات القرن الماضي. في ذلك الوقت، كانت الأفلام لا تزال عبارة عن سيمفونية صامتة من الصور باللونين الأبيض والأسود. أتاح تطوير تقنية تكنيكولور ثلاثية الألوان في بداية الثلاثينيات تصوير المشاهد بعرضها البصري الكامل لأول مرة. وقد تمثلت العملية الأكثر تعقيدًا وتفصيلاً في تصوير أفلام رسوم متحركة، والتي تم إنتاجها يدويًا بالكامل، مما أدى إلى إنشاء سلسلة متتالية من الرسومات الفردية. إلا أن حماسة الجمهور جعلت هذه الجهود جديرة بالاهتمام. وأخيرًا، تم تقديم الشخصيات الكوميدية المعروفة والمحبوبة من خلال شرائط الصحف بألوان زاهية. شكّلت جاذبية الألوان التي ظهرت في أفلام الرسوم المتحركة تطورًا للسينما. كما تجلى ذلك في تصميم الإصدار المحدود المقتصر على 333 قطعة من مجموعة هاي آرتيستري الذي يحتفي بعالم السينما. تأتي القطع المستوحاة من شكل مايسترشتوك 149 مزينة بألوان متعددة.